مصير النوع البشري في خطر. فكما هيأت هَتْلَرَة أوروبا لهَتْلَرَةِ كوكب الأرض على يد الألمان أو مقلديهم اليابانيين، فإن أمركة أوروبا ستهيئ من دون شك أَمْرَكة كوكب الأرض. الشر الثاني أقل خطراً من الأول، لكنه يليه. في الحالتين، ستفقد البشرية كلها ماضيها.سيمون فايكتابات تاريخية...
مصير النوع البشري في خطر. فكما هيأت هَتْلَرَة أوروبا لهَتْلَرَةِ كوكب الأرض على يد الألمان أو مقلديهم اليابانيين، فإن أمركة أوروبا ستهيئ من دون شك أَمْرَكة كوكب الأرض. الشر الثاني أقل خطراً من الأول، لكنه يليه. في الحالتين، ستفقد البشرية كلها ماضيها.
سيمون فاي
كتابات تاريخية وسياسية 1943
أتساءل عما إذا كانت أوروبا ستنتهي إلى الجنون أو إلى رخاوة عامة. «عند الإشارة الرابعة، سنصل تماماً.. إلى نهاية عالم».
بول فاليري
دفاتر، 1939
مصير النوع البشري في خطر. فكما هيأت هَتْلَرَة أوروبا لهَتْلَرَةِ كوكب الأرض على يد الألمان أو مقلديهم اليابانيين، فإن أمركة أوروبا ستهيئ من دون شك أَمْرَكة كوكب الأرض. الشر الثاني أقل خطراً من الأول، لكنه يليه. في الحالتين، ستفقد البشرية كلها ماضيها.
سيمون فاي
كتابات تاريخية وسياسية 1943
أتساءل عما إذا كانت أوروبا ستنتهي إلى الجنون أو إلى رخاوة عامة. «عند الإشارة الرابعة، سنصل تماماً.. إلى نهاية عالم».
بول فاليري
دفاتر، 1939