هل تعرّت هذه المرأة أمام بيكاسو؟!أيّ سيدة مغوية كانت نازك؟ما هو سرّ التعويذة السحرية التي امتلكتها في عالم الأنوثة!؟ مشيتها أو صوتها، كلامها أو ضحكتها، هل كان جسدها المفخخ بالإغراء؟!هنا سيرة روائية مقتبسة عن قصّة حقيقية لشابة دمشقية جذبتها مملكة الحرية المحفوفة بالمخاطر...
هل تعرّت هذه المرأة أمام بيكاسو؟!
أيّ سيدة مغوية كانت نازك؟
ما هو سرّ التعويذة السحرية التي امتلكتها في عالم الأنوثة!؟ مشيتها أو صوتها، كلامها أو ضحكتها، هل كان جسدها المفخخ بالإغراء؟!
هنا سيرة روائية مقتبسة عن قصّة حقيقية لشابة دمشقية جذبتها مملكة الحرية المحفوفة بالمخاطر وعرضت الأزياء في باريس زمن الستينيات.
(نازك خانم الجميلة أيقونة الحرية فى الستينيات هى نفسها تراجيدية الخوف والهزيمة والموت فى انهيارات السبعينيات. هى رواية انتصار الحرية بطعم هزيمة غامضة).
واسيني الأعرج
صحيفة الحياة 3 مايو 2014
أما الناقد المصرى الكبير الدكتور صلاح فضل، فيقول عن رواية «نازك خانم»: صناعة الجمال وتذوق الفن ونزق العشاق هي مادة الرواية الشيقة «نازك خانم».
د. صلاح فضل
المصري اليوم