والشخصية التي قصدت إلى شرحها هي الشخصية السليمة، ولم أمسّ أمراض الشخصية إلا عن بُعد، وفي خفة وإيجاز. وأنا أخاطب في هذا الكتاب الشاب العادي الذي يعيش في المدينة ويختلط بالأوساط الحكومية أو التجارية، أو يعيش ويكتسب بالعمل الحر مستقلاً أو موظفاً، وهو قبل كل شيء يحتاج...
والشخصية التي قصدت إلى شرحها هي الشخصية السليمة، ولم أمسّ أمراض الشخصية إلا عن بُعد، وفي خفة وإيجاز.
وأنا أخاطب في هذا الكتاب الشاب العادي الذي يعيش في المدينة ويختلط بالأوساط الحكومية أو التجارية، أو يعيش ويكتسب بالعمل الحر مستقلاً أو موظفاً، وهو قبل كل شيء يحتاج إلى النجاح.
وجميع فصول هذا الكتاب قد كُتب خاصةً له، سوى فصل (الخاصة الإجتماعية للشخصية) فأدخلته في باب (ماهية الشخصية).