استقى شكسبير موضوع هذه القصة من الأديب الإيطالي بوكاشيو، الذي ألَّف قصة "ديكاميرون"، وأجراها على نسق كتاب "ألف ليلة وليلة" وجعلها نوادر تُقَصُّ تِباعاً يوماً بعد آخر.وفي اليوم الثالث يحكي المؤلف القصة التاسعة، وتكاد في جملتها وجوهرها تماثل مسرحية شكسبير.وقد اقتبسها الشاعر...
استقى شكسبير موضوع هذه القصة من الأديب الإيطالي بوكاشيو، الذي ألَّف قصة "ديكاميرون"، وأجراها على نسق كتاب "ألف ليلة وليلة" وجعلها نوادر تُقَصُّ تِباعاً يوماً بعد آخر.
وفي اليوم الثالث يحكي المؤلف القصة التاسعة، وتكاد في جملتها وجوهرها تماثل مسرحية شكسبير.
وقد اقتبسها الشاعر من ترجمة لبوكاشيو، أصدرها "وليم بينتر" في عام 1566 مع قصص أخرى، جعل عنوانها "قصر اللذات".