هذه قصة من قصص فولتير التي عُنيَ فيها ببعض المشكلات الفلسفية العُليا؛ التي شغلت الناس دائماً، وشغلت الفرنسيين بنوع خاص أثناء القرن الثامن عشر، وهي مسألة القضاء والقدر، ومكان الإنسان وإرادته منهما.وما أريد أن أتعمّق قضية القضاء والقدر في نَفْسِهَا، ولا أن أتعمقها بالقياس...
هذه قصة من قصص فولتير التي عُنيَ فيها ببعض المشكلات الفلسفية العُليا؛ التي شغلت الناس دائماً، وشغلت الفرنسيين بنوع خاص أثناء القرن الثامن عشر، وهي مسألة القضاء والقدر، ومكان الإنسان وإرادته منهما.
وما أريد أن أتعمّق قضية القضاء والقدر في نَفْسِهَا، ولا أن أتعمقها بالقياس إلى الفلاسفة والمثقفين الذين عاصروا فولتير، ولا أن أتعمقها بالقياس إلى فولتير نفسه.