نُشرت هذه القصة للمرة الأولى في المجلد الثالث من أعمال نيقولاي غوغول الصادرة عام 1842م.وكما يقول أحد معاصري غوغول فإن الكاتب وضعها متأثراً بحكاية موظف مسكين، هزه ضياع بندقيته العزيزة، التي اشتراها بعد تقتير كبير.قوَّم النقد الديمقراطي - الثوري الروسي "المعطف" عالياً،...
نُشرت هذه القصة للمرة الأولى في المجلد الثالث من أعمال نيقولاي غوغول الصادرة عام 1842م.
وكما يقول أحد معاصري غوغول فإن الكاتب وضعها متأثراً بحكاية موظف مسكين، هزه ضياع بندقيته العزيزة، التي اشتراها بعد تقتير كبير.
قوَّم النقد الديمقراطي - الثوري الروسي "المعطف" عالياً، واعتبروها واحدة من أروع إبداعات الكاتب، ولقد كانت "المعطف" إلى جانب قصص غوغول البطرس بورغية الأخرى، تأثير كبير على تشكّل مدرسة الواقعية النقدية.
يقول فيدور دوستويفسكي: (نحن جميعاً خرجنا من معطف غوغول).
الدكتور هاشم حمادي