-
/ عربي / USD
حكاية بلدنا فصولها لا منتهى لها فلا تقنط أيها الشعب الكريم، رغم أوجاع هذا البلد التي تتكاثر مع كرور الأيام، لا بد من فجر جديد يبعث الحياة في شرايين لبناننا وإن مل المقام بين سياسيين وسلطويين حكموا وما حكموا وعدوا وما أوفوا قالو وما فعلوا، فالزمان كفيل بأن يلد جيلاً جديداً شامخاً كأرز لبنان العصي وما أحوجنا في هذه الظروف التي نحيا لمن يقوّم السبل الملتوية ويسلك بنا جادة الصواب ولن نفقد رجاءنا وسيأتي اليوم الذي يكتب فيه لبنان مجبر جديد وطالما الأوطان تلد الشجعان، لبنان لكم ولنا والمجد بيننا.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد