شارك هذا الكتاب
الكتابة والشفوية في بدايات الإسلام
الكاتب: غريغور شولر
(0.00)
الوصف
في البدء كان القرآن. فالأدب العربي لم يظهر إلى الوجود إلا مع مجيئه، ومختلف الأنشطة المتعلقة بالتلقين وجمع المعطيات التي نمت خلال الثلث الأخير من القرن السابع الميلادي، تمحورت حول القرآن وسيرة وأقوال الرسول واللغة العربية، لغة الوحي. وخلال ما يناهز مائة عام كان نقل المعرفة...

في البدء كان القرآن. فالأدب العربي لم يظهر إلى الوجود إلا مع مجيئه، ومختلف الأنشطة المتعلقة بالتلقين وجمع المعطيات التي نمت خلال الثلث الأخير من القرن السابع الميلادي، تمحورت حول القرآن وسيرة وأقوال الرسول واللغة العربية، لغة الوحي.
وخلال ما يناهز مائة عام كان نقل المعرفة مبنياً أساساً على التواصل الشفوي بين الشيخ والتلميذ، هذا على الرغم من أن الكتابة اندمجت، على نحو جزئي، في هذا المسار.
وخلال القرون اللاحقة بدأت تظهر تدريجياً آداب على قدر كبير من الوفرة والتنوع، اتسمت بانتشار اللجوء إلى الكتابة وبشيوع استعمال الكتب. فما هي العوامل التي تكمن وراء هذا التحول؟ وكيف يمكن تفسير الحيز الكبير الذي أصبحت تشغله الكتابة؟
هذا ما يتطرق إليه مؤلف هذا الكتاب على نحو جديد. بالإضافة إلى هذا فهو يفحص الطريقة التي انتهى بها التوتر الذي كان يطبع العلاقة بين الشفوية والكتابة، على المستوى النظري على الأقل، ووصل إلى حل نهائي.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789954961247
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 240
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21
الوزن: 295g

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين