ليس الهدف من الكلمة التمتمة بها وترديدها، بل أ ن تكون هوية وعنوان وسلوك نمارسه في واقعنا بلا ازدواجية أو مراوغه أو العبث بها في الماء العكر، إن مسؤولية الكلمة تبدأ بعمق الإلتزام بها والإيمان برسالتها لمواجهة أمواج الإنحراف الفكري والثقافي والإجتماعي.