لقد تخيرت موضوعي هذا لأضع الفريقين "السلفي والشيعي" أمام خياري (التخاصم أو التصالح) لأن معادلة المصالح الإنسانية والإسلامية لا تقبل التجزئة، والمصير إلى المكاسب للأمة يبدأ من خيار التصالح والتعاون والتآزر، وإلا فإن الخسائر التي نفقدها في التنمية الشاملة واستثمار العقول...
لقد تخيرت موضوعي هذا لأضع الفريقين "السلفي والشيعي" أمام خياري (التخاصم أو التصالح) لأن معادلة المصالح الإنسانية والإسلامية لا تقبل التجزئة، والمصير إلى المكاسب للأمة يبدأ من خيار التصالح والتعاون والتآزر، وإلا فإن الخسائر التي نفقدها في التنمية الشاملة واستثمار العقول والتعاون المشترك لا تعوض...