خمسون عاماً وانا مُدّثرً بالصَّمت... لم أستطع أن أصمتَ أكثرَ من خمسين... آنَ لي أن أهزمَ هذا الموت... بالغِناء... وأعِلنَ الولادةَ الجديدةَ... على مساحةٍ بيضاءً عارياً ترونني... كالطفل كلَما ازدادَ الظلامُ حولَهُ... يفتعِلُ الضجيج كي يألفَ المكان!... وكيما حولَهُ تنزّلُ السَّكينة......
خمسون عاماً وانا مُدّثرً بالصَّمت... لم أستطع أن أصمتَ أكثرَ من خمسين... آنَ لي أن أهزمَ هذا الموت... بالغِناء... وأعِلنَ الولادةَ الجديدةَ... على مساحةٍ بيضاءً عارياً ترونني... كالطفل كلَما ازدادَ الظلامُ حولَهُ... يفتعِلُ الضجيج كي يألفَ المكان!... وكيما حولَهُ تنزّلُ السَّكينة... أيُّها الموتُ... ابتعِد، ثَمةَ برقٌ لم يزل... في قُبةِ السماء.