شارك هذا الكتاب
الإعلام والرأي
الكاتب: علي عواد
(0.00)
الوصف
يكشف الكتاب -وبشكل تفصيلي دور الإعلام والدعاية في حياة الدول والشعوب. وفي لبنان، يريد المواطن الإعلام العامل على صوغ السلام الحقيقي، والعمل على ترسيخ الوحدة الوطنية الناصعة مجردة لا يغلفها التكاذب السائد اليوم في ذهنية البازار السياسي. وظيفة الإعلام السامية هي في غرس...
يكشف الكتاب -وبشكل تفصيلي دور الإعلام والدعاية في حياة الدول والشعوب. وفي لبنان، يريد المواطن الإعلام العامل على صوغ السلام الحقيقي، والعمل على ترسيخ الوحدة الوطنية الناصعة مجردة لا يغلفها التكاذب السائد اليوم في ذهنية البازار السياسي. وظيفة الإعلام السامية هي في غرس الديمقراطية في النفوس وتعزيز الشعور العميق بالانتماء الوطني فوق كل الانتماءات الأخرى مهما تعددت أسماؤها وتنوعت عناوينها، تلك الديمقراطية التي تقوم أساساً على احترام رأي الآخر وتقدير بل تقديس حرية الرأي.
والإعلام هو الحرية، والحرية هي المسؤولية، والمسؤولية يجب إخضاعها إلى سلطة القضاء وقوة القانون.
ويرى المؤلف أن الإعلام السليم هو أحد المرتكزات القادرة على صناعة لبنان ما بعد العواصف، لبنان الواحد، لبنان السيد، لبنان السلام.
ويتحدث الكتاب بالتفصيل على الرأي والرأي العام والدعاية. والحرب النفسية ودور المعنويات في القوات المسلحة، ويعرف غسل الدماغ وأساليبه وطرقه، كما يعرف العنف ومفاهميه، مروراً بدور أجهزة المخابرات الإعلامي.
وقد وفق المؤلف في إنتاج بحث علمي وموضوعي يرتكز أساساً على مقاربة عامة للأزمات في علم نفس الجماهير، وعلى توضيح مسائل الرأي العام والإعلام وصلتهما بلعبة إثارة الحواجز والأحاسيس وصولاً إلى تزواج الدعاية مع العنف.
ويهدف المؤلف في كتابه إلى خدمة الطالب والدارس والباحث الإعلامي والسياسي، والمواطن العادي وصولاً إلى خدمة المجتمع في لبنان وفي كل بلدان العالم.
التفاصيل

 

سنة النشر: 2008
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 424
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 2-5 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين