إسكندر شاهين يكتب عن الماسونية ليس بقلم العدو أو بقلم المناصر ولكنه يكتب بقلم الباحث المدقق، والناقل الأمين، والصحافي الثاقب النظر، فتح الماسون له صدورهم، فكتب أسرارهم التي باحو له بها، فأمكنه ذلك كله من إظهار هذا الوجه الآخر للماسونية، الوجه المجهول والأقرب إلى القناعة...
إسكندر شاهين يكتب عن الماسونية ليس بقلم العدو أو بقلم المناصر ولكنه يكتب بقلم الباحث المدقق، والناقل الأمين، والصحافي الثاقب النظر، فتح الماسون له صدورهم، فكتب أسرارهم التي باحو له بها، فأمكنه ذلك كله من إظهار هذا الوجه الآخر للماسونية، الوجه المجهول والأقرب إلى القناعة في هذا الخضم الهائل من الآراء المتناقضة حولها... فأتى هذا الكتاب الممتع والذي جاء على مستوى الإنجاز التاريخي.