شارك هذا الكتاب
لماذا لا يكون محمد
(0.00)
الوصف
بعد قراءة متأنية للآيات التي تتحدث عن ليلة القدر، وفي ظل عدم وجود دليل واحد لدى المفسرين يثبت أن الذي نزل في ليلة القدر، هو القرآن الكريم، اجتهدت في البحث، فوجدت أن الذي نزل في ليلة القدر ليس القرآن الكريم، إنما هو الرسول عليه الصلاة والسلام! كل كتب تفسير القرآن الكريم، التي...

بعد قراءة متأنية للآيات التي تتحدث عن ليلة القدر، وفي ظل عدم وجود دليل واحد لدى المفسرين يثبت أن الذي نزل في ليلة القدر، هو القرآن الكريم، اجتهدت في البحث، فوجدت أن الذي نزل في ليلة القدر ليس القرآن الكريم، إنما هو الرسول عليه الصلاة والسلام! كل كتب تفسير القرآن الكريم، التي بين أيدينا، عند تفسيرها لسورة القدر، تقطع بأن الذي نزل في ليلة القدر، هو القرآن الكريم، دون دليل، يجعلنا نأمن بأن الذي نزل في ليلة القدر، هو فعلاً القرآن الكريم، دون أن يأتوا بدليل واحد على هذا القول.
ومن منطلق إعادة قراءتنا بالدين الإسلامي الحنيف، بالكيفية المعتدلة، البعيدة كل البعد عن التعصب الشديد، والبعيدةن أيضاً، عن التسبب، فنحن أعني شريحة كبيرة من مجتمعنا المسلم، لم يقرأ الدين الاسلامي، إنما قرئ علينا، من خلال مراحل تعليمنا.
أما ونحن اليوم على مقدرة من البحث والقراءة، فلا بد نا أن نعيد قراءتنا في الدين، تحت مظلة قوله تعالى (واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) [الأنبياء-7].
بعد قراءة هذا الكتاب، إما ستشاركني الرأي، وأما ستناقش الموضوع بذاتك، وكلا الأمرين، يهدفان إلى إعادة قراءتنا للدين الإسلامي.

التفاصيل

 

سنة النشر: 1998
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 112
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x20

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

نافد الطبعة

المصدر:

Lebanon

تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين