-
/ عربي / USD
كيف لنا أن نعرف حياة شخص إن لم نعرف ما خاضه من قصص الحبّ؟...
هذه الرواية هي، بمعنى ما، تجارب متعاقبة يخوضها بطل الرواية منذ نعومة أظفاره، وحتى مرحلة متقدمة من شبابه.
ليست رواية أمضي وراءك رواية تسجيلية على الرغم من أنها تمر على أحوال "هنغاريا"؛ وليست روايةً من أدب الذكريات على الرغم من رصدها تطور البطل ومسيرته، بل هي، في صهرها هذا وذاك، أدبُ ذاتي جميل... جديد، يلامس الكاتب في ثناياها، ومن بعيد، أحوال هنغاريا الإجتماعية مشيراً إلى إرهاصات تغيير النظام السياسي في العقود الأخيرة.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد