كتاب "فن القيادة والعلم الحديث" - إكتشاف الترتيب في عالم الفوضى... دليل للأوقات المتمردة.نحيا في زمن من الفوضى الغني بإحتمال الإمكانات الجديدة، إنه عالم جديد يولد، إننا نحتاج لأفكار جديدة ولطرائق جديدة في الرؤية والعلاقات جديدة لتساعدنا في الوقت الحاضر.إن العلم الحديث بما...
كتاب "فن القيادة والعلم الحديث" - إكتشاف الترتيب في عالم الفوضى... دليل للأوقات المتمردة. نحيا في زمن من الفوضى الغني بإحتمال الإمكانات الجديدة، إنه عالم جديد يولد، إننا نحتاج لأفكار جديدة ولطرائق جديدة في الرؤية والعلاقات جديدة لتساعدنا في الوقت الحاضر. إن العلم الحديث بما توصل له من إكتشافات حديثة في علم الأحياء ونظرية الفوضى والفيزياء الكمومية التي تغير فهمنا لطريقة عمل العالم يقدم لنا هذا الإرشاد، إنه يصف عالم حيث الفوضى تكون طبيعية، حيث الترتيب يوجد للأحرار، إنه يعرض الشبكات المعقدة من التعاون التي تربطنا، إنه يؤكد لنا أن الحياة تبحث عن ترتيب، لكنها تستخدم الفوضى لتصل إليه. كتاب القيادة والعلم الحديث هو من أفضل الكتب مبيعاً ومن أكثر الكتب التي يصفق لها، ودليل مؤثر لأبعد حد لتطبيق العلم الحديث في النظم والإدارة، فيه تصف ويتلي كيف يغير العلم الحديث جذرياً فهمنا للعالم، وكيف يمكن أن يعلمنا أن نحيا وأن نعمل بسهولة معاً في هذه الأوقات الفوضوية، إنه سوف يعلمك كيف تتقدم بيقين أكبر وبرشاقة عفوية أكثر إلى الهيئات الجديدة من النظم والجماعات التي تتشكل، سوف تتعلم أن: -العلاقات هي ما يهم - حتى عند المستوى دون الذري. -الحياة هي شبكة واسعة من الصلات المتبادلة، حيث التعاون والمشاركة مطلوبان. -الفوضى والتغير هما الطريق الوحيدة إلى التحول. في هذه الطبعة الموسعة تمد ويتلي بأمثلة عن الطريقة التي تزدهر بها الشبكات اللاخطية والنظم ذات التنظيم الذاتي في العالم الحديث.