إنها رواية خالدة من روائع الأدب العالمي.عند صدور هذه الرواية في فرنسا في القرن الثامن عشر لم يبق إنسان في فرنسا قرأها ولم يتأثر بها وكاد أن يصبح كل مولود شاب يسمى (بول) وكل مولود فتاة تسمى (فرجيني).وهذه الايام وكعهد أي عمل إبداعي خالد يكاد لا يوجد أحد يقرأ هذه الرواية إلا...
إنها رواية خالدة من روائع الأدب العالمي.
عند صدور هذه الرواية في فرنسا في القرن الثامن عشر لم يبق إنسان في فرنسا قرأها ولم يتأثر بها وكاد أن يصبح كل مولود شاب يسمى (بول) وكل مولود فتاة تسمى (فرجيني).
وهذه الايام وكعهد أي عمل إبداعي خالد يكاد لا يوجد أحد يقرأ هذه الرواية إلا ويتأثر بها تأثراً كبيراً....
تدور أحداث هذه الرواية في إحدى الجزر النائية التي عاشت فيها أسرة أوروبية وسط فقر مدقع، ومع ذلك فقد تمتعت بالسعادة وعرف أشخاصها العواطف الصادقة النبيلة.
تمجد الرواية قيم العمل والتواضع والمحبة والإخلاص وتظهر زيف التمدن المبني على الإستغلال والنهب والعنجهية.