هذا الكتاب يرفع سقف التفلسف للارتقاء بالبحث في عالم الخلود الأبدي، فالروح جوهر جزئي مرجعه الجوهر الكلي، وحيواتها مع أجسادها المادية متلاحقة زمنياً ومتكاملة تراتبياً، فهي شكل مضمون سابق ومضمون شكل لاحق في آن معاً.ولما كان موطن شعورنا بالأنا هو الروح، فستبقى الهوية مضغوطة...
هذا الكتاب يرفع سقف التفلسف للارتقاء بالبحث في عالم الخلود الأبدي، فالروح جوهر جزئي مرجعه الجوهر الكلي، وحيواتها مع أجسادها المادية متلاحقة زمنياً ومتكاملة تراتبياً، فهي شكل مضمون سابق ومضمون شكل لاحق في آن معاً.
ولما كان موطن شعورنا بالأنا هو الروح، فستبقى الهوية مضغوطة بعد موت الجسد لتعود الروح إلى التجسد بنف الهوية بحكم خلودها.