شارك هذا الكتاب
الفينيقيون والألعاب الأولمبية : دور مدينة عمريت الفينيقية في نقل ممارسة المباريات الرياضية إلى اليونان
الكاتب: قاسم الشواف
(0.00)
الوصف
نشر الفينيقيون حضارتهم في حوض المتوسط، وكان لهم دورهم في نقل بلاد اليونان الى مرحلة حضارية ورثها عند الغرب ونشأ على مرتكزاتها متناسياً جذورها، فمعظم مؤرخي الغرب المعاصرين ابتدعوا لبلاد اليونان تاريخاً بنوه على العنصرية والتعصب العرقي، جعلهم يهملون وينكرون الدور الفينيقي...
نشر الفينيقيون حضارتهم في حوض المتوسط، وكان لهم دورهم في نقل بلاد اليونان الى مرحلة حضارية ورثها عند الغرب ونشأ على مرتكزاتها متناسياً جذورها، فمعظم مؤرخي الغرب المعاصرين ابتدعوا لبلاد اليونان تاريخاً بنوه على العنصرية والتعصب العرقي، جعلهم يهملون وينكرون الدور الفينيقي في الحضارة اليونانية، واعتبروا أن الحضارة اليونانية وحدها مصدر الحضارة الغربية الحديثة، لذلك كان لا بد من إنصاف فينيقي المتوسط ورد الإعتبار اليهم ولدورهم الحضاري، كما يحاول الإجابة عن أسئلة في غاية الأهمية: الى أي مدى عرف الكنعانيون (وهم فينيقيو المستقبل) المباريات الرياضية؟ وهل أدت ممارسة الفينيقيين للمباراة الرياضية في منطقة (أولمبي) اليونانية الى الألعاب الأولمبية ثم العالمية؟ وهل الفينيقيون الذين نقلوا الأبجدية الى بلاد اليونان هم الذين، في الوقت نفسه، نقلوا اليها تقليد الألعاب الأولمبية التي اشتهرت بها البلاد الإغريقية منذ نهاية القرن الثامن قبل الميلاد؟
يقدم هذا الكتاب رحلة تاريخية موثقة عبر حضارتنا القديمة، فيما يتعلق بالتأثير الحضاري الفينيقي في بلاد اليونان. يطرح عدداً من الآراء التي فرضها المؤرخون الغربيون في مجال اختراعهم لبلاد اليونان تاريخاً قديماً مبنياً على إنكار الحقائق التاريخية. كما يتعرض الى موقع عمريت الأثري السوري قرب طرطوس؛ ويناقش قدم معبده وما يمكن أن تعنيه أبعاد ملعبه، وقدم إنشائه.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933186821
سنة النشر: 2011
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 289
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين