شارك هذا الكتاب
المنطق غير التقليدي وتطبيقاته : نظري وتمارين محلولة
(0.00)
الوصف
يمثل هذا الكتاب مدخلاً إلى المنطق غير التقليدي وتطبيقاته، كتوسيع للمنطق التقليدي (ثنائي القيم): فيدرس منطق الجهة (منطق الضرورة والإمكانية) بإستخدام نماذج كريبكة وأشجار الصدق الموجّهة.وتبني الأنساق العادية لمنطق الجهة وهي B. S5. S4 T. K. وكتطبيقات لمنطق الجهة يدخل منطق الزمن...
يمثل هذا الكتاب مدخلاً إلى المنطق غير التقليدي وتطبيقاته، كتوسيع للمنطق التقليدي (ثنائي القيم): فيدرس منطق الجهة (منطق الضرورة والإمكانية) بإستخدام نماذج كريبكة وأشجار الصدق الموجّهة.
وتبني الأنساق العادية لمنطق الجهة وهي B. S5. S4 T. K. وكتطبيقات لمنطق الجهة يدخل منطق الزمن والأخلاق؛ منطق المعرفة والإعتقاد، حيث تدخل مؤثراتها المناسبة، وتدرس دلالتها بإستخدام نماذج كريبكة وأشجار الصدق الموجّهة أيضاً؛ تتم مناقشة الإستلزام الدقيق، ويبنى نسق صوري له، أما مضادات الواقع فتدرس دلالتها بإستخدام النماذج نفسها.
يدرس المنطق الحدسي والمنطق متعدد القيم والمنطق المرن كبدائل للمنطق التقليدي، حيث يدخل المنطق الحدسي بإستخدام أشجار الصدق الموجّهة المحوّرة؛ ويتم بناء أنساق صورية له.
يعالَج المنطق ثلاثي القيم بواسطة دلالة لوكاتشيفتج، ودلالة بوشفار، ودلالة كلين، ويتم تعميمه إلى المنطق متعدد القيم، ويدرس المنطق المرن بالتفصيل كتعميم للمنطق اللانهائي القيم، حيث تدرس أولاً نظرية المجموعات المرنة التي هي أساس هذا المنطق، ثم تتم دراسة المفاهيم الأساسية للمنطق المرن.
تتوافر مجموعات من التمارين المتنوعة الكافية بعد كل فصل، أما حلولها فنجدها بالتفصيل في نهاية الكتاب لتساعد القارئ على تثبيت المعلومة النظرية.
يعد هذا الكتاب أول كتاب باللغة العربية يدرس المنطق غير التقليدي بشكل شامل ومبسط، ليكون عوناً لكل من طلبة الفلسفة والرياضيات وعلوم الحاسوب.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933180065
سنة النشر: 2010
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 185
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين