قبس تنساب أنواره من شعاب القرن التاسع عشر وأبوابه المواربة، يحمل نكهة القداسة حيناً وعفونة الواقع وتعقيداته أحياناً، ويحاكي الجوارح بإيقاعٍ استثنائي يمس شغاف الأعماق، ويقف عند تخوم الدهشة ليجسد حالات ألقة لوجد إنساني مفعم بالحب والعشق والتضحية والتسامي. هذه الرواية...
قبس تنساب أنواره من شعاب القرن التاسع عشر وأبوابه المواربة، يحمل نكهة القداسة حيناً وعفونة الواقع وتعقيداته أحياناً، ويحاكي الجوارح بإيقاعٍ استثنائي يمس شغاف الأعماق، ويقف عند تخوم الدهشة ليجسد حالات ألقة لوجد إنساني مفعم بالحب والعشق والتضحية والتسامي. هذه الرواية إنجاز مبدع لجورج إليوت استطاع من خلالها تصوير المصائر المختلفة لشرائح متعددة من الناس، وجسد صراعات إنسانية لقيم خالدة بخلود الإنسان.