-
/ عربي / USD
ـــاعتمدت هذه الدراسة على مصادر متعددة وهى (وثائق متنوعة ـــ لقاءات ـــ زيارات)، لتحليل وتفسير أحداثيناير الأسود عام1964م في زنجبار لتجيب عن سؤال كيف انتهى الحكم العُماني في زنجبار؟ وللرد على التشويه والتزييف المتعمدلهذ الأحداث خاصة في الدراسات الغربية . واستكمالًا لجهود الشيخ ناصر بن عبدالله الريامي عن هذا الموضوع.
ـــاعتمد الباحث على ملفين من الأرشيف البريطاني حصل عليهم بمساعدة باحثة انجليزية «هلين كاترين»بمقابل مادي.
ـــاعتمد الباحث أيضاً على وثائق المخابرات الأمريكية عن الأحداث فقد وصل له الملف كاملاً له عن طريق بروف تركي هو «محمد التونيجي»
ـــقام الباحث بمقابلة الأستاذ حلمي شعراوي في منزله بالعجوزة عضو مكتب الشؤون الأفريقية بالقاهرة وأجرى معه حواراً تم تسجيله وتعرف الباحث من خلاله على الموقف المصري من هذه الأحداث.
ـــ أطلع الباحث على كتاب المدعي العام الشيخ ناصر الريامي وأجرى معه عدة حوارات عن هذا الموضوع وكانت ملاحظاته بلا شك مفيدة وقيمة جداً جزاه الله خيراً.
ـــحصل الباحث على وثائق عن عودة الزنجباريين من أصل عُماني إلى الوطن الأم سلطنة عُمان من الأرشيف الخليجي
ـــزار الباحث زنجبار في مارس 2023 وأجرى عدةلقاءات مع بعض الشخصيات الزنجبارية لتكون الرؤية متكاملة.
ـــفتشمل الدراسة جميع جوانب الأحداث والمشاركين فيها وكذلك آثارها بشكل موضوعي وفق ما أتيح من مصادر متعددة بريطانية وامريكية وعُمانية ومصرية لتوضيح كيف تحولت زنجبار من مركز إشعاع حضاري لمنطقة شرق أفريقيا إلى جزء من تنزانيا الاتحادية. ونسأل الله تعالى أن يكون هذا العمل خالصاً لوجه الله الكريم وإضافة للمكتبة العربية. والله الموفق
المؤلف
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد