-
/ عربي / USD
هذا الكتاب لا ينتمي إلى فضيلة الفكر المنتصر الآن في الواقع العربي، وهذا ما يجعله كتاباً يرفض الهزيمة، ويبتعد عن الأفكار ليقرأ الواقع في عريه الحزين، ويفتش عن تاريخ هذا الواقع والعناصر التي هزته. ولأنه كتاب يبحث عن أفق، فإن سطوره الأولى ترجع إلى عصر النهضة، حيث كان المثقف العربي يعيش اتساق الفكر والممارسة، ويوحد بين النظر والعمل بلا انفصام.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد