-
/ عربي / USD
يتعدّى المساهمة في التاريخ العثماني ودراسات الشرق الأوسط الحديث ليقدّم مقاربة نظرية تتجاوز كليهما. يتحدى المؤلف النموذج السائد الذي يستند إلى التدهور المجتمعي، باعتباره غير كافٍ لفهم المجتمع والدولة العثمانية خلال هذه الفترة. وبدلًا من دراستها كدولة قومية استبدادية في حالة تراجع، يقترح المؤلف فحص علامات الحداثة والحيوية التي جعلت من الحكم العثماني خلال قرونه الوسطى قابلًا تمامًا للمقارنة بنظرائه الأوروبيين والآسيويين
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد