-
/ عربي / USD
- لماذا «الهادي إلى المهدي»؟. - هل كانت المهدويّةُ من ابتداع الشيعة، أم هي قضيّةٌ إسلاميّةٌ، أم أنّها إنسانيّة؟. - كَثُرَ الحديثُ في مَن هو المهدي، فَشَرّقَ أقوامٌ وغَرّبَ آخرون. وادّعى النيابة له رجالٌ، وادّعى السفارةَ الخاصّة آخرون. - مَن تواصَلَ معه، مَن التقى به، مَن رآه؟. بالأصل، هل تُمكِنُ رؤيتُه؟ - ما هي العلاقةُ بين علاماتِ الظهور وبين خروجه الشريف؟. وهل علاماتُ الظهورِ قَدَرٌ لا مناصَ منه؟. - ما هو عملُنا في زمنٌ غيبتِه؟. هل المطلوبُ أنٔ نَجلسَ منتظرين «حتّى تمتلىءَ الأرضُ ظلماً وجَوراً ليأذَنَ اللّه بالظهور»، أم نقومُ ونواجهُ الظلمَ «ليتأخّرَ الظهور»؟!. - مَن الذي يصنعُ حاضرَنا ومستقبلَنا وما هو دَورُنا في تحديدِ مصيرَنا؟!. - في «الهادي إلى المهدي» أجوبةٌ على ما يشغلُ بال المنتظرين من أسئلة، وجلاءٌ لما يَعتري أذهان الكثيرين من غموض، وبيانٌ لما يَشوبُ فَهمَ الكثيرين من هواجسَ ولَوابسَ وتساؤلاتٍ. وفوائدُ كثيرةٌ وإقرارُ عيونِ الباحثين، وطُمَأنينةُ قلوبِ المُنتظِرين
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد