-
/ عربي / USD
١. بني الكتاب على تطبيق نظرية (الطريقة الصوتية التوليفية وهي وسط بين الطريقة الجزئية التي تبدأ بتعليم أصوات الحروف منفصلة بَ تَثَجَ واشتهرت باسم الطريقة البغدادية أو النورانية أو الرشيدية نسبة لاسم المعلم صاحب الطريقة، والطريقة الكلية التي تبدأ بتعليم القراءة بعرض (نص قرائي) يشتمل على قراءة عدة جمل قراءة كلية بصرية قبل الدخول بتحليل النص إلى كلمات والكلمة إلى حروفها . . بني الدرسُ فيه على تعليم حرف واحد من حروف الهجاء بعرضه بأشكاله الأربعة في أول الكلمة ووسطها وآخرها متصلا ثم منفصلا . مستعينا بأربع كلمات مصورة توضح مكان استخدام الحرف في الكلمة ثم تجريده بأصواته القصيرة والطويلة.
.. تم الالتزام بتركيب جمل القراءة والكتابة بنوعيها النسخ والإملاء من حرف الدرس والأحرف التي سبق للطالب أن تعلمها في الدروس السابقة، فلا يكتب الطالب كلمة ولا يقرأ كلمة أو جملة إلا إذا تعلم جميع حروفها وذلك ليحب القراءة ويسهل عليه الانطلاق بها.
٤. تم توزيع الحروف الهجائية على خمس مجموعات وكل مجموعة يدرس الطالب فيها ستة أحرف. إلا الخامسة فبقي لها أربعة أحرف . في ختام كل درس يكتب الطالب حرف الدرس بأصواته القصيرة والطويلة أو مركبا مع حروف سبق تعلمها إملاء أسَمِّيه (الإملاء من الذاكرة القريبة) وقد جمعت تطبيقات الإملاء التي سيمليها المعلم على الطلاب في نهاية كتاب الطالب.
٦. اجتهدت في بناء مدخل المجموعة والتطبيقات البنائية لكل مجموعة على تحقيق التكامل بين عناصر اللغة (الحروف والحركات والكلمات ثم التراكيب ومهارات اللغة (الاستماع، والمحادثة، والقراءة والكتابة وهذا هو المنهج الفعال في تعلم اللغة العربية.
٧ أوصي المعلم وولي الأمر والطالب بممارسة الكتابة بالحركات والقراءة والحوار بالحركات تأصيلا لصحة القراءة وفصاحة الحوار . وأشرت في نهاية الكتاب إلى رابط (الباركود) لعروض البور بوينت لدروس الكتاب
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد