-
/ عربي / USD
من أكبر دعاة الحرية المطلقة، أو القصوى، والثائرين على الدين والقيم والفضيلة والعادات والتقاليد والقوانين السائدة في مجتمعه؛ وصل - بناءً على معرفته الخاصة والعميقة بالمجتمع وهو من أعلى نخب فكره وحكمه وماله - إلى الإعتقاد بضرورة "لا عقيدة ولا قانون". ما دام العالم - في نظره - مبنيًّا - ونقل بعبارة أخرى "مبنينًا ومنظمًا" - ليحكمه ويستغله الأقوياء والأغنياء.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد