لا يزال الأدب الإيراني شبه مجهول في العديد من البلدان وخاصة بلدان الجوار، وهذا واضح من خلال الأعمال المترجمة الى اللغة العربية، وهي نادرة جدا. وقد خصّصت مجلة "أوروبا" الفرنسية عددها الأخير نحو أربعمائة صفحة، للتعريف بأبرز وجوهه ومحطاته، متوقفة أيضا عند التحولات الاجتماعية...
لا يزال الأدب الإيراني شبه مجهول في العديد من البلدان وخاصة بلدان الجوار، وهذا واضح من خلال الأعمال المترجمة الى اللغة العربية، وهي نادرة جدا. وقد خصّصت مجلة "أوروبا" الفرنسية عددها الأخير نحو أربعمائة صفحة، للتعريف بأبرز وجوهه ومحطاته، متوقفة أيضا عند التحولات الاجتماعية والسياسية التي شكلت إطار تطوّره على مدى القرن الماضي وحتى اليوم.