-
/ عربي / USD
يولد الإنسان على الفطرة، كصفحة بيضاء، تملؤها التربية والتعليم اللذان يشكلان شخصية الإنسان، ويرى المؤلف أن مسار العملية التربوية يبدأ من المناهج، وأول خطوة هي تحديد مقاصد للمناهج مصدرها ثقافة الأمة، وخصائصها المجتمعيَّة.
ويبحث هذه المقاصد والقيم في ديانات الإسلام والمسيحية والهندوسية والبوذية، ويقارن بينها، ويبين دور المعلم المربي وأهميته وواجباته وحقوقه.
والمؤلف أستاذ جامعي متخصص بالتربية، وبالعقائد والأديان، مارس التعليم لأكثر من نصف قرن، ويشغل منصب خبير لدى منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة، المعروفة باسم "إسيسكو" ما يجعل كتابه مرجعاً مهماً في موضوعه.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد