-
/ عربي / USD
بائعُ الكلاب جوزيف شفيك مجنونٌ مع رُخصة.
مع ذلك، هناك مَن يتّهمه بادّعاء الجنون: إنّه أكثر ذكاءً ممّا نظنّ.
حين أُعلنت الحربُ العالميّة الأولى طالب بتجنيدِه، وشوهِدَ على كرسيّه المتحرّك وهو يلوّح بالعكّازَين ويصرخ في شوارع براغ: «إلى بلغراد... إلى بلغراد».
سيمنحه هذا المشهدُ البطوليّ فرصةَ الالتحاق بالجيش، حيث يجد نفسه داخل مجموعة من المواقف الغريبة والطّريفة.
روايةٌ تواجه عبثيّةَ الحرب بالضّحك والتهكّم، صودرَت وحُرقت ترجماتها في عدد من البلدان، بعد نشرها عام 1921. تُعدّ اليوم رمزاً للنقد الساخر في الأدب العالمي.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد