لأن التشيع كان ولا زال ممنوعاً في عالمنا الذي يدعي أنه إسلامي لأن التشيع رديف العدالة ولأن التشيع أصبح تهمة في هذه الأيام وبما أن الكذب والتشويه هو أحد أهم الأسلحة المستخدمة في الحرب على التشيع كان لا بد من أن ينهض أحد للدفاع عن هذا المذهب الخاص بأتباع أهل البيت فكان مؤلفنا...
لأن التشيع كان ولا زال ممنوعاً في عالمنا الذي يدعي أنه إسلامي لأن التشيع رديف العدالة ولأن التشيع أصبح تهمة في هذه الأيام وبما أن الكذب والتشويه هو أحد أهم الأسلحة المستخدمة في الحرب على التشيع كان لا بد من أن ينهض أحد للدفاع عن هذا المذهب الخاص بأتباع أهل البيت فكان مؤلفنا الدكتور أحمد راسم النفيس إمتشق السيف ليذب عن التشيع المصري فكان هذا الكتاب..