يبدو أنّ في جعبة المجدلاني كنوزاً معرفية لا يخبو بريقها، فباقة المحاضرات الجديدة التي يقدّمها هذا الكتاب بين دفتيه ليست سوى حفنة منها، ويعبّر عنها أيضاً غلافه الذهبي اللون، ذات الدلالات المعرفية البعيدة...يتضمن الإصدار الجديد باقة من اثنتي عشرة محاضرة في طروحات غير مسبوقة...
يبدو أنّ في جعبة المجدلاني كنوزاً معرفية لا يخبو بريقها، فباقة المحاضرات الجديدة التي يقدّمها هذا الكتاب بين دفتيه ليست سوى حفنة منها، ويعبّر عنها أيضاً غلافه الذهبي اللون، ذات الدلالات المعرفية البعيدة... يتضمن الإصدار الجديد باقة من اثنتي عشرة محاضرة في طروحات غير مسبوقة ، تسلط الضوء على كل ما يحتاجه الإنسان المعاصر لينهض بواقعه المظلم نحو مستقبل مشرق بنور الوعي والفهم... كشف علم الإيزوتيريك منذ التأسيس أنّ العصر الحالي هو عصر النور والمعرفة ) يسمى فلكياً عصر الدلو)، إنّه عصر بناء الإنسان – الإنسان، الغاية التي من أجلها أسّس الدكتور مجدلاني منهج علم الإيزوتيريك. فكل مؤلّف في سلسلة علم الإيزوتيريك هو قطعة من تلك الفسيفساء العظيمة – المعرفة الإنسانية – التي تضيء على هدف وجود الإنسان في خارطة طريق منهجية تقوده مباشرة إلى هذا الهدف. للقارئ الشغوف بمعرفة نفسه، نوجز بأنّ هذا الكتاب هو فسحة أمل، ودليل عملي يستخلص منه سمات إنسان المستقبل، ثم يتأمّل في نفسه عميقاً ليقارن ويستشف كيف في مقدوره أن يصبح ذلك الإنسان منذ الآن...