شارك هذا الكتاب
تعرف إلى ذاكرتك
الكاتب: جوزف مجدلاني
(0.00)
الوصف
سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الامور- وشعارها الانسان هو الهدف دائماً و ابداً.يشرح الكتاب ان الذاكرة التي يتفاعل عملها فينا هي اكثر مما نعرف عنها، واوسع بكثير… فهي تتدرج في عدة انواع ومراتب ومقدرات وابعاد وعي يتمدد نشاطها عبر الزمن .يعرّف الكتاب الذاكرة بأنها القسم...
سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الامور- وشعارها الانسان هو الهدف دائماً و ابداً.
يشرح الكتاب ان الذاكرة التي يتفاعل عملها فينا هي اكثر مما نعرف عنها، واوسع بكثير… فهي تتدرج في عدة انواع ومراتب ومقدرات وابعاد وعي يتمدد نشاطها عبر الزمن .يعرّف الكتاب الذاكرة بأنها القسم المتفتح والناشط والمنظم من الوعي، اي القسم المكثف تركيزاً والأكثر وعياً في الجزء الواعي من الكيان البشري. وهذا ما يثبت ان مدى قوة الذاكرة ومقدرتها على الحفظ يتوازن ومدى تفتح الوعي وتطوره. كما يبين الكتاب اصل الذاكرة، ماهيتها واسباب تفاوت مقدرتها لدى البشر. وايضاً اهمية علاقتها بالتركيز الذهني. ومن جديد موضوعات الكتاب انه يتحدث عن عدة انواع من الذاكرة مترابطة بعضها ببعض وكامنة في باطن كل انسان… كما يقدم المستلزمات الذاتية لتفعيل عملها؛ و يختم الكتاب بتقديم بضعة تمارين عملية تمكّن القراء، وبخاصة طلاب المدارس والجامعات من تقوية ذاكرتهم وتطوير عملها. ورغم ان الذاكرة طاقة ذهنية وبُعد مادي وارضي بالتحديد، الا انها تعتبر الدرجة الاولى في سلّم اكتساب معرفة الباطن الخافية… فهي اشبه بنافذة صغيرة يطل منها المرء على مكنون العالم الغامض في الكيان. ومسار التطور الذاتي وتفتيح الوعي البشري على كامل محتوياته ينطلق من هذه الذاكرة (العادية) نفسها، ويتدرج في التوعية والتوسع وتخطي حدود وكل ذاكرة الى ما يليها… حتى تتفعل المعرفة بكامل فروعها! ولعلنا بذلك نتحقق من قول افلاطون ان "المعرفة تذكّر".
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144490426
سنة النشر: 2018
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 93
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 13x19

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين