سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الأمور- وشعارها الإنسان هو الهدف دائماً و ابداً.أهمية الكتاب تبرز في قصته الإنسانية كما يرويها صاحبها، متسائلاً بأسى في البداية: ما الغاية من إن نولد ونكبر ونشيخ ثم نموت؟ نخضع لقيود الأهل صغاراً، ولقيود المجتمع كباراً، ولقيود العدم...
سلسلة علوم الايزوتيريك -علوم بواطن الأمور- وشعارها الإنسان هو الهدف دائماً و ابداً. أهمية الكتاب تبرز في قصته الإنسانية كما يرويها صاحبها، متسائلاً بأسى في البداية: ما الغاية من إن نولد ونكبر ونشيخ ثم نموت؟ نخضع لقيود الأهل صغاراً، ولقيود المجتمع كباراً، ولقيود العدم أمواتاً! ويوضح الكتاب معاناة الإنسان الذي يطمح إلى الحياة المتكاملة كما تجري أحاسيسها في ذاته وكأنها الإلهام. محتويات الكتاب تلقي للمرة الأولى فوائد علوم الايزوتيريك الإنسانية كطريقة حياة ترتقي وعياً بالإنسان وتوفر له الرخاء والطمأنينة وراحة البال. يختصر الكتاب ايضاً مسار الفكر الايزوتيريكي في بلاغة نهجه الشامل المشتمل كمجموعة دروب الحياة، ويشرحه بمنطق علم الحياة أو فن العيش. أيضاً، في الكتاب سموّ وصور تعبيرية مضيئة بالحكمة… فيه من موجودات الذات معانِِ برّاقة… ومن صفاء الوعي نورانية… ومن قوة العطاء شفافية… ومن العنفوان ثورة… ومن النجاح إلى حد التفوّق والإبداع!