شارك هذا الكتاب
قوة الضحك في أورا
الكاتب: حسن مطلك
(0.00)
الوصف
هذه هي الرواية الثانية للكاتب العراقي حَسن مُطلك، وهي لا تقل أهمية عن روايته الأولى (دابادا) التي كانت نموذجاً خاصاً في الأدب العراقي المعاصر، لما تميزت به من فرادة وتحديث في مستويات السرد واللغة والتقنية والموضوع. وتأتي الآن (قوة الضحك في أُورا)، التي جمعها شقيقه محسن مطلك...

هذه هي الرواية الثانية للكاتب العراقي حَسن مُطلك، وهي لا تقل أهمية عن روايته الأولى (دابادا) التي كانت نموذجاً خاصاً في الأدب العراقي المعاصر، لما تميزت به من فرادة وتحديث في مستويات السرد واللغة والتقنية والموضوع.
وتأتي الآن (قوة الضحك في أُورا)، التي جمعها شقيقه محسن مطلك الرملي، من بين الأوراق التي تركها الراحل، مُتبِعاً إشارات ومخططات كان المؤلف يضعها أثناء إعاداته المتكررة لكتابتها.
يسعى المنقِّب الآثاري الإنكليزي أوليفر للوصول إلى كنوز آشور بأي ثمن، وخاصة المكتبة، لكن مساعده الحفار العراقي آدم، يتخلى عنه حين يعرف بنيته سرقة الآثار، فيتعاقد أوليفر مع ابنه ديّام، فيخدعه الأبن بطريقة ذكية تُحبط حلمه الأكبر ويصاب بالجنون.
إن هذه الرواية تؤكد، مرة أخرى، على عمق وقيمة مشروع حسن مطلك وأهميته كروائي من طِراز خاص، فمن بين الكثير مما تزخر به، نجد رؤية مختلفة في تناول علاقة الشرق والغرب، يطرحها على أرضية البعدين الإنساني والحضاري، مُوحِّداً بين الأزمِنة، مُتخِذاً من أرض عاصمة الآشوريين مكاناً لحركة شخوصه وسط مناخات أسطورية، صوّرها بلغة مُدهشة، مُفعمة بالشِعرية والرموز، مدفوعاً بعذابه لِما يحدُث لها، قائلاً: "هناك ذكرى بعيدة، منذ أن كنت طالباً في الصف الثاني الابتدائي؛ شهدتُ رجلاً وجَد صندوقاً مَرمرياً جميلاً وباعه بأربعة دنانير إلى رجل إنكليزي.. آنذاك تعذبتُ.. وما زلتُ أتعذب".

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933655785
سنة النشر: 2024
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 104
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 4-8 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين