هذه المقدّمات هي الباب الثاني من كتاب تاريخ الحسين ـ نقد وتحليل الصادر في طبعته الثانيّة عن دار الجديد. يقول العلايلي : «أريد من التاريخ شيئًا كالذي ورد على لسان شوقي: «أفضى إلى ختم الزمان ففضّه وحبا إلى التاريخ في محرابه وطوى القرون القهقرى حتّى أتى فرعون بين طعامه وشرابه.»