هذه القصة لها بواعث وتصور واقعنا البشري، فواقعنا البشري لا يختص بجيل دون جيل، أو قرن دون قرن، أو بقارة دون أخرى، فإن أحداث هذه البشرية وويلاتها وما يتضبب في سمائها من نعيم أو شقاء أو من سمة أو دمعة، كل هذه المفارقات تنتظم في هذا الكوكب الذي نعيش عليه المسمى بالأرض...