هو كتاب في العقيدة والتوحيد، شرح فيه مؤلفه كتاب الفقه الأكبر للإمام أبي حنيفة الذي وضعه الإمام على مذهب السلف، ولكن الشارح كان يميل إلى مذهب السلف تارة وإلى مذهب الخلف تارة أخرى موضحا عقيدة أهل السنة والجماعة، فكان الكتاب قبلة العلماء وطلبة العلم لما فيه من الفوائد العظيمة...
هو كتاب في العقيدة والتوحيد، شرح فيه مؤلفه كتاب الفقه الأكبر للإمام أبي حنيفة الذي وضعه الإمام على مذهب السلف، ولكن الشارح كان يميل إلى مذهب السلف تارة وإلى مذهب الخلف تارة أخرى موضحا عقيدة أهل السنة والجماعة، فكان الكتاب قبلة العلماء وطلبة العلم لما فيه من الفوائد العظيمة والجليلة . وجاء الكتاب محققا زيادة في الفائدة والفهم