لا شك ان الله سبحانه وتعالى هو مسبّب الأسباب حيث أنه جعل لكل شيء سبباً،ومن الأشياء التي سبب لها الباري عزّ وجل العلل والاسباب هي واقعة كربلاء العظمى،التي كان فيها الإمام الحسين عليه السلام يعمل بأسباب ظاهرية و باطنية فكل حركة او عمل او قول قام به الإمام الحسين عليه السلام...
لا شك ان الله سبحانه وتعالى هو مسبّب الأسباب حيث أنه جعل لكل شيء سبباً،ومن الأشياء التي سبب لها الباري عزّ وجل العلل والاسباب هي واقعة كربلاء العظمى،التي كان فيها الإمام الحسين عليه السلام يعمل بأسباب ظاهرية و باطنية فكل حركة او عمل او قول قام به الإمام الحسين عليه السلام كان له سببه وعلّته الذي من أجله عمله او امر به. في هذا الكتاب ستجد الجواب الشافي لكل حركة وخطوة خطاها الإمام الحسين(ع)