لقد أولى الإسلام عناية خاصة بالفرد والمجتمع،وركز على تربية الفرد كما ركز على تربيةالمجتمع في أبعاده المختلفة، فيلاحظ الفرد ليس متسقلاً عن كونه اجتماعي بطبعه ضمن الفطرة السليمة التي فطره الله عليها،فهو بحاجة لضوابط شخصية كما هو بحاجة لضوابط اجتماعية معيارية قيمية عامة...
لقد أولى الإسلام عناية خاصة بالفرد والمجتمع،وركز على تربية الفرد كما ركز على تربيةالمجتمع في أبعاده المختلفة، فيلاحظ الفرد ليس متسقلاً عن كونه اجتماعي بطبعه ضمن الفطرة السليمة التي فطره الله عليها،فهو بحاجة لضوابط شخصية كما هو بحاجة لضوابط اجتماعية معيارية قيمية عامة ،تحكم وتحدد العلاقة بين مختلف الأفراد والأطياف الاجتماعية.