-
/ عربي / USD
قصّة المدينة الفينيقيّة التي يوم غضبت، تحدّت الإسكندر المقدونيّ، مفضّلة الفناء على أن تنحني للغازي، فبقيت سيّدة على رغم انكسارها. بأسلوب قصصيّ راقٍ، يتميّز بالسرد الرصين والأخّاذ، وبصور البطولة والكِبَر، تنساب هذه الرواية التاريخيّة لتروي صفحة من بطولات أجدادنا.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد