هذه قصة دبّ صغير قادم من عمق أعماق البيرو، ركب على متن سفينة متجهة الى لندن. وصل الى محطة بادنغتون ومعه حقيبة ومرطبان مربّى نصفه فارغ، وبطاقة معلّقة في عنقه كُتب عليها: "رجاءً اعتنوا بهذا الدبّ. شكرا". وجده السيّد والسيّدة براون، فأسمياه بادنغتون، ودعواه الى بيتهما. فهل سينال...
هذه قصة دبّ صغير قادم من عمق أعماق البيرو، ركب على متن سفينة متجهة الى لندن. وصل الى محطة بادنغتون ومعه حقيبة ومرطبان مربّى نصفه فارغ، وبطاقة معلّقة في عنقه كُتب عليها: "رجاءً اعتنوا بهذا الدبّ. شكرا". وجده السيّد والسيّدة براون، فأسمياه بادنغتون، ودعواه الى بيتهما. فهل سينال بادنغتون الترحيب من قبل أفراد العائلة؟ وكيف سيتأقلم مع بيئته الجديدة؟