1- تناول النبي الأعظم نماذج منها من يد جبرائيل وميكائيل،وملك القطر(المطر)،وبالغ في العناية بها وأودع عند أهل البيت عليهم السلام،وعند أم المؤمنين"أم سلمة" بعض هذه النماذج،واستفاض في الحديث مع الصحابة عنها،وهو أمر متفق عليه بين المسلمين. 2- أكّد الأئمة_ النقباء الخلفاء_من أهل...
1- تناول النبي الأعظم نماذج منها من يد جبرائيل وميكائيل،وملك القطر(المطر)،وبالغ في العناية بها وأودع عند أهل البيت عليهم السلام،وعند أم المؤمنين"أم سلمة" بعض هذه النماذج،واستفاض في الحديث مع الصحابة عنها،وهو أمر متفق عليه بين المسلمين. 2- أكّد الأئمة_ النقباء الخلفاء_من أهل البيت عليهم السلام على أنها شفاء من كل داء،وأمان من كل خوف،كما أوصوا بحملها للأمن والتبرك، وأن يحنك بها المولود حين ولادته، ويحملها المسافر والمقيم، الآمن والخائف، أن يكتب بها على كفن الميت وتوضع معه في القبر، والنتيجة انها ترافق المسلم من ولادته الى ما بعد وفاته. 3- وتتلخص عقيدتنا في السجود على التربة بأنه عمل مستحب شرعاً،يرفع من قيمة صلاة المصلي بدليل تأكيد أئمة أهل البيت عليهم السلام على اسحباب السّجود عليها،وأنه "يخرق الحجب السبّع" 4- نفتخر باهتمامنا بما تداولته الملائكة ، وأكد النبي الأعظم على العناية به ، وندعو الأمة للاقتداء،وحسن التأسي وفق ما تُجمع عليه المصادر الإسلامية.