أقدم ما حققته،حقائق وأسرار الموجود، من البدئ إلى المنتهى، وما بينهما من سنن كونية وتاريخية ، طرقت باب الفلسفة جذاباً ودفعاً. عرّجت على منطق أرسطو بقياساته العقلية الحاكمة على الإستقرار والتجارب، والتمييز بين القضايا الأولية والثانوية.عمدت إلى المعرفة القائمة على الفطرة...
أقدم ما حققته،حقائق وأسرار الموجود، من البدئ إلى المنتهى، وما بينهما من سنن كونية وتاريخية ، طرقت باب الفلسفة جذاباً ودفعاً. عرّجت على منطق أرسطو بقياساته العقلية الحاكمة على الإستقرار والتجارب، والتمييز بين القضايا الأولية والثانوية.عمدت إلى المعرفة القائمة على الفطرة والبرهان والعلمين الحضوري والحصولي.أدت تلك المعرفة إلى حقيقة أن محور الوجود التوحيد الكمال الذاتي ، بولايتيه، التكوينية والتشريعية ، قدرة وإرادة ، وقاعدة لطف باصطفاء هداة للإنسان بعد العقل ، ليكمل باختياره سيره التكاملي إلي بلوغ الحق وكفى بذلك تحفة بصيرة.