-
/ عربي / USD
ما عادَ روو يُطيقُ أنْ يَكونَ الأقْصَرَ بَيْنَ أصْدِقائِهِ في غابَتِنا الجَميلَة. فَهُوَ يَحْتاجُ ٳلى مُساعَدَتِهِمْ لِيَطالَ مُعْظَمَ ما يُريدُهُ، خُصوصًا ٳذا كانَ... عاليًا. مَتى يَكْبُروو؟ قَدْ لا يَجِدُ روو الجَوابَ في هذِهِ القِصَّةِ، لكِنَّهُ لا يَسْتَسْلِم. في النِّهايَةِ، يُبَرْهِنُ أنَّهُ قَدْ يَكونُ صَغيرَ الحَجْمِ، ٳنَّما يَبْقى كَبيرًا في تَصْميمِهِ، وَكَبيرًا في قَلْبِه.
مَتى أكْبُروو؟
قِصَّةٌ حَوْلَ المُثابَرَةِ وَعَدَمِ الاسْتِسْلام.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد