في الشرق كما في الغرب، أثبتت الفنون أنّها، بقدر ما هي مسرّة للعين، بلسمٌ للنفس أيضًا.ومع زيادة حاجتنا إلى واحة هدوء واسترخاء، في عالم اليوم الغارق في موجة جارفة من الإرهاق والسرعة، كانت العودة إلى الفنّ – والتلوين بشكل خاصّ – واللجوء إليه كوسيلة ناجعة لمعالجة...
في الشرق كما في الغرب، أثبتت الفنون أنّها، بقدر ما هي مسرّة للعين، بلسمٌ للنفس أيضًا.ومع زيادة حاجتنا إلى واحة هدوء واسترخاء، في عالم اليوم الغارق في موجة جارفة من الإرهاق والسرعة، كانت العودة إلى الفنّ – والتلوين بشكل خاصّ – واللجوء إليه كوسيلة ناجعة لمعالجة التوتّر.انسوا العالم وصخبه، انفضوا عنكم التوتّر، غوصوا في هذه الصفحات، اجعلوها غنيّة بالألوان...املؤوها بهجةً لتكون مشرقة كأنّها صفحات حياتكم!