تقول الدكتورة أمينة غصن في مقدمة كتابها حداثة بلا جذور بأنه لما كانت الحداثة العربية تستجدي الأقنعة والرموز والأساطير وأساليب التورية والكناية والتقنية وأسئلة الثوابت والمتحولات، وإشكالية الوحدة والانسجام التي تنهض بازائها إشكاليات التشظي والاختلاف والبعث