الإرهاب لا ينتسب إلى دولة دون أخرى، ولا يمكننا أن ننعت به ديناً دون آخر. لا ينتمي الإرهاب لطبقة اجتماعية اقتصادية معينة ولا لاتجاه فكري أو سياسي، ماركسي يساري أو فاشي يميني. الإرهاب ليس حكراً على العسكريين ولا هو وصمة للمدنيين الغوغاء.. لهذا كان البحث في