عندما انطلق منذ أكثر من أربعة آلاف سنة، زعيم قبيلة سامية يسمى إبراهيم، مستجيباً لدافع لا يقاوم أسماه يهوه، في رحلة استثنائية عبر الشرق الأوسط، كان بوسعه أن يتصور أنه من خلال ذرية وعد بها "بعدد نجوم السماء" سيعترف به يوماً ما كمكتشف للإله الواحد وكأب روحي