يظهر الكتاب كيف يمكن لمنظور ينتمي لما بعد البنيوية أن يعدل فهمنا للأمور الهامة في السياسة الثقافية. محاولة متطورة نظرياً لقراءة الهويات السياسية الاسلامية المعاصرة كعلامة هبوط للمركزية الاوروبية يجب أن يحظى بالاهتمام العظيم اولئك الذين يتمنون أن ينظروا إل